آراء
===
المرتب 4 كيلو لحمة
************
قد يبدو العنوان لأول وهله وكأنه غريب , ولكنه فى الواقع ليس بغريب
لأن هذا هو الواقع المؤلم الذى نعيشه
فإذا نظرنا إلى مرتبات موظفى الحكومة سنجدها مابين 300إلى 500 جنيه
هل هذا الراتب يكفى أسرة قد تتكون من أربع إلى خمس أفراد من حيث الإحتياجات الأساسية التى يتطلبها أى إنسان وليس من حيث الرفاهية , لأنه لايوجد حيزا للرفاهية فى حياة هؤلاء الناس!
هل هذا عدل أن يتقاض الموظف هذا الراتب الضئيل ,ونجد الدولة على الجانب الأخر تفرق ملايين الجنيهات فى أشياء لاتفيد المواطن بأى شئ مثلما حدث سابقا فى نقل تمثال رمسيس والذى تكلف حوالى خمسة ملايين جنيها
أو مثلما يحدث كل يوم عندما نسمع أن الممثل فلان أو الممثلة فلانه قد أصيبو بمرض وقامت الدولة بالصرف على تكاليف علاجهم
فى حين أنه هناك ناس أفقر من هؤلاء على الأقل لم يكونوا ممثلين ولم يكونوا ثروة ضخمة ضاعت فى السهر والحفلات ولعب القمار
حياتنا فى هذا العالم مليئة بالمتناقضات الغربية التى لايقبلها العقل ولا يتحمله المنطق
فلنعذر جميعا المواطن الفقير
وهنا تطرح الأسئلة
الأسئلة التى قلما وجدنا لها إجابات أو حلول
هل هذا يعقل ؟
هل هذا منطق ؟
بقلم / هدير عليوة
********************************************************************** ****
مهازل التأمينات
**********
تأمينات حلوان طوابير بالداخل وتكدس بالخارج
أين مدير تأمينات حلوان ؟
هل يعلم بما يعانيه المواطن المصرى لكى يقدم طلب داخل التأمينات؟
عندما قالت لي سيدة تبلغ من السن الخمسون عاما عما يحدث بالتأمينات لم أعتقد إنها بهذه الطريقة التى رأيتها
لقد رأيت بعينى ولم أصدق نفسى
هل من المعقول هذا
يقف المواطن طابور طويل جدا وعندما يصل للشباك (أمام الموظف أو الموظفة)
وهذا بعد بضع ساعات يقول للموظف أنا عايز أعمل طلب بكذا فيقول له موظف الشباك روح إعمل طلب فى الكشك الذى أمام المبنى وبعدين تعالى فيخرج الموطن المصرى لكي يعمل الطلب ويقف فى وسط زحام لاينتهى
وعندما يحصل على الطلب وهذا بعد بضع ساعات أخرى يرجع يقف فى طابور أمام الشباك من أول وجديد مشقة وعناء ولا يستطيع أن يقدم الطلب من كثرة الزحام فهل هذا معقول
رجال ونساء أصحاب أمراض يتعدون الخمسون عام من العمر
يقفون على أرجلهم من الساعة الثامنة صباحا حتىالساعة الثانية بعد الظهر ولم يقدموا أو يفعلوا شئ ..
فهل يا ترى لو هذا المواطن أو المواطنة أب أو أم أحد المسؤلين أو على الأقل الموظفين داخل التأمينات فهل يعانون مثل باقى الشعب من عناء؟
ألسنا كلنا واحد ؟
أين ضمائركم ؟
أين مدير تأمينات حلوان وسط هذه المهازل ؟
أين المسئولين عن خدمة المواطن المصرى ؟
أين المسئولين عن متابعة المصالح الحكومية ؟
أغيثوا هؤلاء المواطنين وإرحموهم من هذا العذاب أغاثكم الله
فإنهم كبار فى السن ويعانون من الأمراض
فهل يوجد من يأخذ بأيدهم ويبعدهم عن هذا العناء ؟
بقلم / حاتم خميس
تصوير / أمر طاش
***************************************************************************
فى ضوء العولمة
**********
عندما نتسائل عن أهداف التربية فى ضوء العولمة .. فإننا نجد أن للتربية أهدافاً هامة ومؤثرة وفعالة إذا حسن تطبيقها ونقلها إلى عقول الشباب اللذين هم رجال المستقبل وقادته ..
ومن ضمن هذه الأهداف ما يلى :
1- غرس العقيدة الاسلامية فى نفوس الشباب .
2- التمسك بالحضارة المصرية الدينية واقتباس ما يفيدنا من الحضارة الغربية وترك ما لا تتضمنه شريعتنا الاسلامية .
3- توعية الشباب بأن التقليد الأعمى بما يضر كارثة .. لأنه يضيع شخصية الإنسان ويهدر وقته وقيمته ويمسخ حياته ويبعده عن دينه وثقافته وأصالته.. أما التأثر بذوى القيمة والعلم والاختراع لهو أمر محبب ومطلوب لخدمة التقدم الفكرى والحضارى للشعب بصفة عامة وللشباب بصفة خاصة .
4- استغلال التكنولوجيا والتقنيات الحديثة .. كشبكة المعلومات " الانترنت" فى نقل التراث العربى والاسلامى والثقافى للعالم كله لبيان مكانة الثقافة العربية الاسلامية بين الثقافات الغربية الأخرى حتى يعرف الجميع أن العرب هم السباقين ورواد الثقافة وتتغير نظرتهم الخاطئة للدين الاسلامى الذى يعتقدون أنه دين عدوانى انتشر بالسلاح ، يدعو للخراب والدمار .. ويتأكدون أن ديننا الاسلامى هو دين الحب والحرية والتسامح ،،
وهكذا نرى أن العولمة – كأى شئ فى الحياة – ذات شقين أحدهما إيجابى والآخر سلبى .. أحدهما مفيد والآخر مضر .. وبامكاننا أن نختار ، فلم نختار الشق السئ ونتجاهل الشق الآخر الأفضل لنا ولديننا وعاقبة أمرنا ..؟
لم نقلد الغرب تقليدا أعمى ولا نُعمل عقولنا التى ميزنا الله بها على سائر مخلوقاته فى تمييز الحق من الباطل ..؟
لم ننقاد خلف غرائزنا وشهواتنا الحيوانية ولا نرتقى بانسانيتنا ونسمو بها فوق هذه الصغائر ..؟
أتمنى ان نقف مع انفسنا وقفة صريحة ونرى فى أى تجاه نسير .. واى غاية نبتغى غير مرضاه الله عز وجل ..
والله الموفق ،،
بقلم : سالى قاسم
*************************************************************************
تاريخ الفراعنة
======
كليوبترا3
*******
دخلت على يوليوس قيصر خفية كما قلت لكم فى الحلقة السابقة
وما أن رآنى قيصر حتى أعجب بي وبجدارتى وهنا كانت المفاجأة.
وبعد ذلك قام قيصر بإستدعاء أخى بطليموس الثالث عشر , وما أن دخل أخى ووجدنى أنا أخته وزوجته عز عليه وجودى مع قيصر وهنا إنفعل وخرج مهرولا صائحا فى شوارع الأسكندرية , مما أثار مشاعر شعب الأسكندرية وحاصروا القصر الملكى, وهنا إضطر يوليوس قيصر الخروج إلى الشعب قائلا لهم إنه ينفذ وصية أبى بطليموس الرابع عشر
وبعد أيام إجتمع قيصر بشعب الأسكندرية وقرأ عليهم وصية أبى والتى كانت تنص على أن أتولى أنا وأخى بطليموس الثالث عشر حكم مصر على أن يكون ذلك تحت سلطة ورعاية روما وطبعا ممثلها الأن هو يوليوس قيصر .
ولكن ما أن وقعت الحرب التى تعرف بحرب الأسكندرية وحارب قيصر فى الأسكندرية وأحضر إمدادات عسكرية كثيرة إلى الأسكندرية , مما يوضح مدى المقاومة العنيفة التى تعرض لها فى مصر وعلى الرغم من أن الحرب إنتهت لصالحه إلا أن القدر لم يشأ له بأن يعلن ضم مصر إلى الإمبراطورية الرومانية بل نفذ الوصية حيث جعل أخى بطليموس الرابع عشر(لأن أخى بطليموس الثالث عشر قد قتل فى الحرب ) وأنا ، حكام على عرش مصر
و............
كفاية كده الحلقة دى ولا رأيكم إيه
إنتظرونى الحلقة القادمة
بقلم / هدير عليوة
************************************************************************
حروف وكلمات
========
وداعا يا زمااااااااااان
**************
حرب وسلام
تفكك وإدمان
مجاعة وحرمان
والكل يتسائل أين الأمان ؟
لقد ضاع الأمان
وعم الفساد فى الأوطان
وانتشر الارهاب والطغيان
وتبعثر الحق والاطمئنان
فلم يعد له مكان فى هذا الزمان
وتحطمت قوى الشجعان
ولا نجد الآن إلا الجبان
الذى يخشى الحق ويهوى الاستسلام
فقد أصبحت الحياة للأقوى من الحيتان
وغرقت سفينة الحق والأمان
والآن نحاول إعادة السلام
بعدما ساد التدمير والفقدان
وانتشرت حالات الانتحار والانتقام
والأبناء مشردين خائفين
نشأوا بعد تفكك الدين
لا يعلمون من المسئول
يرون أمامهم صريع ومقتول
يشبون معقدين من الحرب والتدمير
ولا يريدون لأبنائهم نفس المصير
والآباء لقول الحق خائفين
يخشون على أبنائهم المعولين
لا يدرون لهم من بعدهم عائلين
والشباب لا يجدون أمامهم أمان
يحاولون النسيان فيلجأون للادمان
وتتعرقل مسيرة التقدم والعمران
فتزداد الدول مجاعة وحرمان
فأين أنت أيها الأمان
أين نبحث عنك وسط هذا الطغيان
فأنت كسمكة فى محيط الحيتان
يلتهمها الحوت الجوعان
فوداعا لك أيها الزمان
بقلم / سالى قاسم
************************************************************************
حياتى فداك
*******
ماذا فعلت بي وبقلبى الذى نسيته
وروحى التى تهواك
وعمرى الذى معاك
وحياتى التى فداك
وقلبى الذى يعشق هواك
ماذا لو كنت أنا مناك
وكنت أعيش وياك
فى جنة كلها ملاك
وشمشى وقمرى بين يداك
فالعيش من غيرك هلاك
وحياتى كلها فداك
أصبحت لى ملاك
وأنا أسمع غناك
ماهذا هل يكون نداك
أم أتمنى أنا لقاك
بقلم / ياسمين مودرن
***********************************************************************
هستنى معاك
********
هستناك وأنا فى غربتى هناك
وهأقول لنفسى ياريت رحلتى ماتطول وألقاك
راجعلك بس أوعى تفوتنى
راجعلك والشوق دوبنى
راجعلك وإن كنت ناسينى
ياحبيبى إوعى تبكينى
دا بعدك ياحبيبى على عينى
فى غيابك مارتاحت عينى
أصل إنت ياحبيبى دوا عينى
راح أشوفك وأستنى معاك
وهيسعد قلبى برؤياك
وهطمن روحى بلقاك
وهنسيك كل أحزانك
وكمان هأسعد أيامك
إن كانت فى الغربه آلامك
ياحبيبى هستنى معاك
بقلم :أحمد عبد الهادى
*************************************************************************
كل سنة وأنت حبيبى
*************
سنة حلوه ياحبيبى
سنة حلوه ياجميل
أنت أجمل فيها من الزمن
أنت أحسن فيها من الأمل
سنة حب جديدة تمر
أطعم وألز ما فى العمر
كل سنة وأنت فؤادى
كل سنة وأنت عيدى
تعطر فيها يومى وسنينى
تريح فيها قلبى وعذابى
وأقدم لك قلبى هدية
لأنه أغلى ما فى إيدى
يهنيك ويسعد أوقاتك
ويدق ينادى حبيبى
كل دقة تغنى بعيدك
دقة حبيبى ودقة بحبك
بستنى عيدك طول الشهور
علشان أهديك حروف من النور
ع يـ د . م يـ ل ا د
س ع يـ د . يـ ا
ح ب يـ ب يـ ى . ج د يـ د
بقلم : أحمد محمد صادق
*************************************************************************
سياسة
=====
نجحت ماما
*******
نجحت ماما في إنها تخلينا نشرب اللبن وننام على طول
نشربه من غير ما نفكرإحنا بنشربه ليه؟
طب هو مفيد لينا ولا إيه؟
نشرب من غير ما نفكروده إللى لسه بيحصل لحد دلوقتي
زودت أسعار كل حاجة ماما
دى وصلت لرغيف العيش
وبرغيف العيش ده بالذات تضمن إننا هنسمع الكلام
وبكده خلتنا منفكرش في اللي بيحصل حوالينا ولا اللى بيحصل في البلد
وبقى كل همنا إزاى نوفر ثمن رغيف العيش
ولا المواصلات وأسعارها
مهو أصلا البنزين سعره عالى على السواقين اللى بيحاولوا يأكلوا عيالهم
ولا هو كل من ركب عربيه بقى بيه
وماما نيتها سليمه فى كل ده
أصلها لما زودت ثمن رغيف العيش زودته عشان يبقى أنظف
أصل ماما ديما رأيها إنها عارفه مصلحتنا وبتعرف إزاى تخلينا نسمع كلامها
هنهتم بقى باللى بيحصل فى البلد من خراب ولا هنهتم بأننا نوفر رغيف العيش
وبكده نجحت ماما للمرة المليون في إنها توجه تفكيرنا للى هيا عايزاه
ومن هنا جت المقوله اللى بتقول
(ابنك على ما تربيه)
بقلم / ميناس صلاح الدين
*************************************************************************
مشاكل
====
أريد زوجة
******
دعونى أعرض عليكم اليوم مشكلة إنسانية عاطفية
المشكلة للأستاذ / جمال الدين أحمد إبراهيم
من محافظة القاهرة منطقة حلوان من مواليد 1976
حاصل على بكالوريوس شعبة الرياضيات عام 1997 بتقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف بالاضافة إلى :
- دكتوراه فى الفلسفة فى العلوم تخصص ( رياضيات تطبيقية )
- ماجستير فى العلوم تخصص رياضة تطبيقية
كان بطل رياضى فى السباحة وكان يمارس أيضا لعبة كورة السلة
عمل جاهدا طوال هذه الفترة على تأسيس نفسه ومستقبله
ولكن أصيب فى الفترة الأخيرة بشلل أى (إعاقة)
وقال هذه إرادة المولى عز وجل
حقق تقريبا كل أحلامه فى الحياة إلا الزواج والذرية الصالحة والأسرة الجميلة
يتمنى أن يجد إنسانه تشاركه أخر أحلامه فى هذه الحياة الصعبة
تعوضه عما فقد منه ، تعطيه الحنان والحب
فهل توجد إنسانة ترضى أن تكون زوجة له؟
للأستفسار الرجاء الإتصال بالأرقام التالية
0105614630
تقديم / حاتم خميس
دعونى إذكركم أن المشاكل ترسل على البريد الإلكترونى
Hatemkames2000@yahoo.com
**************************************************************************
تساؤلات تدور بخلدنا .. فهل من مجيب ؟
**************************
هل يوجد أمل أن نعمل ذات يوم بمؤهلنا ؟
هل يوجد أمل ان يكفى المرتب التزامتنا ؟
هل يوجد أمل أن نتعلم تعليما كافيا وافيا مناسبا للعصر الحالى ؟
ألن يتغير نظام التعليم البدائى القائم على الحفظ والتلقين ؟
متى نجد الاستاذ الجامعى ذو ضمير حى ؟
متى نجد الطالب الذى يحترم أستاذه فى غيابه كما فى حضوره ؟
متى نتوقف عن دفع رشوة مادية أو معنوية لتسيير أمورنا بسرعة وكفاءة ودون بيروقراطية ؟
متى يتوقف المرتشون عن التمسح بأصحاب المصالح ؟
ما نهاية غلاء الأسعار ؟
هل ستنتشر السرقة والسطو المسلح والارهاب أكثر من ذلك ؟
ما قيمة تعليم لا يفيدنا .. ومبادئ لا نعمل بها ؟
أين المسؤلين عن الشباب ؟
من الذى يهمه أمر الشباب ؟
هل السفر خارج مصر إستقرار مادى؟
لماذا كثرة البطالة بمصر ؟
هل الإعتراف بالخطاء جريمة ؟
هل المال يفتح الأبواب المغلقة ؟
لو الضمير يشترى بالمال هل بالمال تشترى إنسان ؟
أين المستقبل ؟
لماذا رغيف العيش أرتفع ثمنه ؟
أين الوظائف الحكومية ؟
لماذا شاب جامعى يعمل فراش بمحل أحزية ؟
لماذا عشرين ألف حالة إغتصاب فى عام واحد ؟
أين رجال الأعمال ؟
ومن هم رجال الأعمال ؟
هل السباك رجل أعمال ؟
لماذا لايريد أحد أن يسمعنا ؟
لماذا ضاعت الأحلام ؟
هل الفساد أصبح فى البر والبحر ؟
ولماذا يوجد فساد ؟
من هو أول من زرع فى العالم ؟
لماذا نستعين بخبراء فى زراعة أرضنا ؟
لماذا لا نتعلم من تاريخ تعلم منه العالم كله ؟
هل يوجد صديق وافي غير الكتاب؟
من هم الإخوان؟
وما هو الإرهاب؟
لماذا نخاف أن نتكلم؟
لماذا لم نجد من يتكلم عن الشباب ويناقش فكرهم؟
لماذا لا يوجد مثل أحمد زويل وطه حسين ونجيب محفوظ فى هذا العصر؟
لماذا نقول دائما نعم بدون تفكير؟
من هم الشباب؟
نتمنى الجواب
بقلم / فريق العمل
***************************************************************************
تمــــــت بحمد الله
هناك ١٠ تعليقات:
السلام عليكم
احيكم و أحي البطل حاتم خميس من كل قلبي
أعتذر له علنا عن تاخري ولكني والله معذور
اتمنى أن يكون لي اليد معكم في الأيام المقبله
مع امنياتي لمصر بايام أفضل ورجال أعظم
ودائما ما زال الأمل قائما
أصرخوا في من يتصدى لكم .. كونوا معا
لا تتالموا .. إستبقوا الخيرات .. حبوا بكل ما لديكم من قوه .. و إنتظروني في العدد القادم
محبك مالمخلص
أحمد شوقي
أو شوقي !!
جميل يا جماعة
استمروا ربنا معاكوا
منى
يا عم هدير انتي كنت موفقة في سرد هذا الموضوع الحاص بالتمينات و اناراي مش في المدير لا في الناس لا لو اجتمع الناس في يوم وقامو بعمل اعتصام امام المكتب سوف يكون هناك حل فؤري وعلي فكرةانا عاوز سكرز.
محمدعبدالحميد
سوري يت عم حاتم انا كتبت السم غلط بس انا فعلا معجب بموضوعك
محمدعبدالحميد
جامد جدا ياجماعة هذا العمل المدهش
يستحق هذا العدد الذهبية
بقد أبدعت بالحقيقة هدير عليوة بأصل المرتب كما أبدعت فى كليوبترا الجزء الثالث
ونأتى للأستاذ حاتم خميس التى أظهر لنا جزء بسيسط فى المصالح الحكومية والأماكن التى تخدم المواطن المصرى بدون إهتمام أو حتى مراعاة لهم كما ناقش مشكلة فعلا إنسانية وهى أريد زوجة
ونأتى لسالى قاسم وضوء العولمة ويسلام على كلماتها المتميزة فى وداعا يازمان
وحياتى فداك لياسمين
وهستنى معاك لأحمد عبد الهادى والتى حسيت منها إنها رد على ياسمين
وأحمد محمد صادق وكل سنة وأنت طيب وأكيد بيهدى هذه الكلمات لحبيبته فى عيد الحب
ولثانى مرة نجحت ماما لميناس فعلا من حق هذه المقالة أن تنشر مرة أخرى بس نفسنا نشوف الجديد
وطبعا أسئلتكم مميزة أكيد مأنتوا هدفكوا واحد
وشكر خاص للأستاذ حاتم خميس على ضمه هذه العقول الواعية المتفهمة للحياة والمجتمع
محمد يوسف
بسي يا عم هدير الموضوع اللي انتي بتكلمي علية مهم ويهم الكثير من الشعب الفقير وهو موضوع زيادة الاسعار ولكن الموضوع الثاني والحاص بعلاج الفنانين هو عمل انساني من الدولة ؤقليلا عندما تجد عمل انساني للحكومة مصر الحبيبة ؤلازم في مثل هذه الامور ان نشجع الدوله علي تقديم الكثيرمن المساعدات يوم نعالج الفنانين ويوم نعالج مختاج .هنا عاوز سكر
محمدعبدالحميد
السلام عليكم
مجهود رائع يا جماعة
مبروك على العدد الجديد
وبالتوفيق
fatom
مينا جورج
موضوع/ المرتب 4كيلو لحمة
الموضوع هايل ياهدير ووجهتك نظرك سليمة لكن ليا تعقيب وهو ان الدولة ليها اولويات كتيرة مثل توفير الدعم والمدارس والكبارى والموصلات ...إلخ بالاضافة الى ان عدد السكان فى تزايد مستمر والموارد محدودةوبالتالى ارتفارع الاسعار لأن المسئلة عرض وطلب وبالتالى يضيع معظم دخل الدولة فى ذلك.
على عكس دول اوربا نجد ان الموارد كثيرة
والسكان محدودة.
ولا ايه ؟؟؟؟
سلامى وتياحتى لكل من ساهم فى هذه المجلة
لكم بالفعل كل التقدير والإحترام
فاتخيلوا لو الشباب إلى فى نفس أعماركم
إتخذو منكم قدوة فماذا سيكون حالهم
إلى الأمام أيها الشباب وكان الله معكم ياشباب المستقبل إلى الأمام ياحماة مصر
إرفعوا علم الشباب عاليا بجوار علم مصر
إرفعوا إسمكم عاليا لكى يعلم العالم كله إنه مازال هناك شباب مصرى قادر على الإبداع برغم الصعاب التى يعيشو بها
كان الله معكم وكنتم أنتم فى خدمة مصر
أخوكم / حازم محمد عبد الحميد
تحياتي تحياتي
ايوه كده ياولادنا اثبتولناانكم بجد اصحاب مواضبع جامده وجريئه ولذيذه
واحب اقول للكاتبه القدبره هدبر علبوه ذات القلم المبدع والله ياهدير ان موضوعاتك ذات سحر وجمال وقيمه ودلال ولو ترك لي المجال لكتبت عنها صفحات وصفحات واستغرقت التعليق كله وما وفبتها حقهاواتمني ليكم مزبد من التوفيق كلكم وتمتعونا بموضوعاتكم
مصر مصر تحبا مصر
إرسال تعليق